واشنطن تلمّح لاحتمال تأخير موعد التوصل إلى اتفاق سلام بالشرق الأوسط
ألمحت إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما إلى أن الوقت المحدد بالعام المقبل من أجل التوصل إلى اتفاق سلام بين الإسرائيليين والفلسطينيين ربما يمتد إلى أبعد من ذلك حتى إذا وافق الجانبان سريعاً على العودة إلى المفاوضات المباشرة.
وقالت وزارة الخارجية الأمريكية إن مهلة العام الواحد التي حددت في سبتمبر/أيلول الماضي حينما انطلقت المباحثات ربما لم تعد واقعية، مضيفة أن الموعد الذي تستهدفه الولايات المتحدة لحل كل القضايا الرئيسة في الصراع الاسرائيلي الفلسطيني بحلول أغسطس/آب المقبل ربما يتعذر الوفاء به.
وكانت وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون قالت في إعلانها عن استئناف المفاوضات في العشرين من اغسطس إن القضايا الرئيسة التي تشتمل على الحدود والمستوطنات والقدس ومصير اللاجئين الفلسطينيين يمكن حلها خلال عام.
غير ان المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكي بيجيه كرولي أقر بأن مأزق الخلاف بشأن المستوطنات قد يؤخر أي حل لهذه القضايا، وأنه اذا اقتضى الأمر مزيداً من الوقت فلا بأس بذلك.
وقال كرولي للصحافيين: "حينما بدأت العملية قلنا إن هذا يمكن إنجازه خلال 12 شهراً ويشق علينا في هذه المرحلة كما تعلمون بالنظر الى ما حدث من تأخير بسبب قضية المستوطنات القول أين نقف من ذلك الموعد".
وأضاف: "اذا وصلنا الى أغسطس 2011 وكنا نحتاج الى المزيد قليلاً من الوقت لإنجاز هذا فلا مانع من أن نسمح بذلك الوقت".
وقال المتحدث: "إننا لا نحقق تقدماً ونحن نقف هنا ويجب علينا إقناع الاطراف بالعودة الى المفاوضات ويمكننا حينئذ مرة أخرى أن نرى بعض التحرك الى الامام".
وتريد واشنطن أن تقوم اسرائيل بتجديد التجميد لبناء المستوطنات حتى يمكن استئناف المفاوضات مع الفلسطينيين الذين انسحبوا منها بعد بضعة أسابيع من بدئها حينما رفضت إسرائيل مدّ التجميد الجزئي الذي فرضته على البناء الاستيطاني.
ألمحت إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما إلى أن الوقت المحدد بالعام المقبل من أجل التوصل إلى اتفاق سلام بين الإسرائيليين والفلسطينيين ربما يمتد إلى أبعد من ذلك حتى إذا وافق الجانبان سريعاً على العودة إلى المفاوضات المباشرة.
وقالت وزارة الخارجية الأمريكية إن مهلة العام الواحد التي حددت في سبتمبر/أيلول الماضي حينما انطلقت المباحثات ربما لم تعد واقعية، مضيفة أن الموعد الذي تستهدفه الولايات المتحدة لحل كل القضايا الرئيسة في الصراع الاسرائيلي الفلسطيني بحلول أغسطس/آب المقبل ربما يتعذر الوفاء به.
وكانت وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون قالت في إعلانها عن استئناف المفاوضات في العشرين من اغسطس إن القضايا الرئيسة التي تشتمل على الحدود والمستوطنات والقدس ومصير اللاجئين الفلسطينيين يمكن حلها خلال عام.
غير ان المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكي بيجيه كرولي أقر بأن مأزق الخلاف بشأن المستوطنات قد يؤخر أي حل لهذه القضايا، وأنه اذا اقتضى الأمر مزيداً من الوقت فلا بأس بذلك.
وقال كرولي للصحافيين: "حينما بدأت العملية قلنا إن هذا يمكن إنجازه خلال 12 شهراً ويشق علينا في هذه المرحلة كما تعلمون بالنظر الى ما حدث من تأخير بسبب قضية المستوطنات القول أين نقف من ذلك الموعد".
وأضاف: "اذا وصلنا الى أغسطس 2011 وكنا نحتاج الى المزيد قليلاً من الوقت لإنجاز هذا فلا مانع من أن نسمح بذلك الوقت".
وقال المتحدث: "إننا لا نحقق تقدماً ونحن نقف هنا ويجب علينا إقناع الاطراف بالعودة الى المفاوضات ويمكننا حينئذ مرة أخرى أن نرى بعض التحرك الى الامام".
وتريد واشنطن أن تقوم اسرائيل بتجديد التجميد لبناء المستوطنات حتى يمكن استئناف المفاوضات مع الفلسطينيين الذين انسحبوا منها بعد بضعة أسابيع من بدئها حينما رفضت إسرائيل مدّ التجميد الجزئي الذي فرضته على البناء الاستيطاني.
الخميس أغسطس 07, 2014 10:32 pm من طرف ViRuS
» اسمع بقي مجدي القاسم
الخميس أغسطس 07, 2014 10:31 pm من طرف ViRuS
» كفايه كده سميره سعيد
الخميس أغسطس 07, 2014 10:28 pm من طرف ViRuS
» ليه بفكر تامر عاشور
الخميس أغسطس 07, 2014 10:25 pm من طرف ViRuS
» حكاية وقت هيثم شاكر
الخميس أغسطس 07, 2014 10:22 pm من طرف ViRuS
» دلوقتي أحسن أنغام
الخميس أغسطس 07, 2014 10:20 pm من طرف ViRuS
» لحظه - جنات
الخميس أغسطس 07, 2014 10:16 pm من طرف ViRuS
» ايام وبنعيشها عمرو دياب
الخميس أغسطس 07, 2014 10:13 pm من طرف ViRuS
» كان وهم أصاله
الخميس أغسطس 07, 2014 10:11 pm من طرف ViRuS