في لحظات عديدة ..
تتوه خطواتي .. في صحراء الأحزان ..
وتجف ينابيع أحلامي .. من حرارة الآلام ..
ولهيب الأوجاع ..
فأشعر بروحي الظمأى ..
وهي هائمة .. بين دروب الحيرة ..
وكثبان الوحشة ..
باحثاً عن قطرة حنان .. عن نفحة أمل ..
ولكن بلا جدوى ..
في حينها ..
أشعر برياح الهموم
تعصف بي من كل جانب..
أشعر ببرودتها .. بصقيعها ..
وهي تجمد أطرافي ..
أشعر ببراكين الأوجاع ..
تشتعل في داخلي .. تحترق ..
فأشعر بجوفي .. وكأنه كتلة ملتهبة ..
لاترضى أن تخمد ..
لا الرياح قادرة ..
أن تخمد براكين آلامي ..
ولا البراكين قادرة ..
أن تذيب صقيع أحزاني ..
فكلما غمرني الألم .. كلما ملأني الحزن ..
تنحدرين بكل دفء ..
فأشعر بآلام الصقيع ..
تذوب .. تتلاشى ..
أشعر ببراكين الأحزان ..
تخمد .. تزول .. وكأن شيئاً لم يكن ..
فكم أنا ممتن لكِ .. دمعتي ..
كم أنا مدين لكِ .. بعرفان الجميل ..
أثقلتني الحياة .. بهمومها..
فأثقلتكِ بآلامي ..
أشبعتني بأحزانها ..
فقسوت عليكِ بأحمالي ..
ولكنني .. لم أجد سواكِ .. ألجأ إليه ..
في كل لحظاتي الفرحة والحزينة ..
لم أجد سواكِ .. أرنو إليه .. وأتدثر بدفئه ..
حتى أغسل من خلاله أحزاني ..
وأزيل .. كل آلامي ..
فمعك ..
أشعر بزوال الهموم .. التي تثقل كاهلي ..
معك ..
أشعر بجلاء الأحزان التي تسكن خبايا نفسي ..
فأنتِ .. صدى لتنهداتي ..
ودوي لأحزاني ..
فلا غنى لي .. عنكِ ..
ولن أجد لكِ بديلاً ..
فلا يسعني .. أن أقول لكِ ..
سوى ..
عفواً .. دمعتي ..
تتوه خطواتي .. في صحراء الأحزان ..
وتجف ينابيع أحلامي .. من حرارة الآلام ..
ولهيب الأوجاع ..
فأشعر بروحي الظمأى ..
وهي هائمة .. بين دروب الحيرة ..
وكثبان الوحشة ..
باحثاً عن قطرة حنان .. عن نفحة أمل ..
ولكن بلا جدوى ..
في حينها ..
أشعر برياح الهموم
تعصف بي من كل جانب..
أشعر ببرودتها .. بصقيعها ..
وهي تجمد أطرافي ..
أشعر ببراكين الأوجاع ..
تشتعل في داخلي .. تحترق ..
فأشعر بجوفي .. وكأنه كتلة ملتهبة ..
لاترضى أن تخمد ..
لا الرياح قادرة ..
أن تخمد براكين آلامي ..
ولا البراكين قادرة ..
أن تذيب صقيع أحزاني ..
فكلما غمرني الألم .. كلما ملأني الحزن ..
أجدكِ يا دمعتي ..
تفيضين بكل حنان ..
تفيضين بكل حنان ..
تنحدرين بكل دفء ..
فأشعر بآلام الصقيع ..
تذوب .. تتلاشى ..
أشعر ببراكين الأحزان ..
تخمد .. تزول .. وكأن شيئاً لم يكن ..
فكم أنا ممتن لكِ .. دمعتي ..
كم أنا مدين لكِ .. بعرفان الجميل ..
أثقلتني الحياة .. بهمومها..
فأثقلتكِ بآلامي ..
أشبعتني بأحزانها ..
فقسوت عليكِ بأحمالي ..
ولكنني .. لم أجد سواكِ .. ألجأ إليه ..
في كل لحظاتي الفرحة والحزينة ..
لم أجد سواكِ .. أرنو إليه .. وأتدثر بدفئه ..
حتى أغسل من خلاله أحزاني ..
وأزيل .. كل آلامي ..
فمعك ..
أشعر بزوال الهموم .. التي تثقل كاهلي ..
معك ..
أشعر بجلاء الأحزان التي تسكن خبايا نفسي ..
فأنتِ .. صدى لتنهداتي ..
ودوي لأحزاني ..
فلا غنى لي .. عنكِ ..
ولن أجد لكِ بديلاً ..
فلا يسعني .. أن أقول لكِ ..
سوى ..
عفواً .. دمعتي ..
الخميس أغسطس 07, 2014 10:32 pm من طرف ViRuS
» اسمع بقي مجدي القاسم
الخميس أغسطس 07, 2014 10:31 pm من طرف ViRuS
» كفايه كده سميره سعيد
الخميس أغسطس 07, 2014 10:28 pm من طرف ViRuS
» ليه بفكر تامر عاشور
الخميس أغسطس 07, 2014 10:25 pm من طرف ViRuS
» حكاية وقت هيثم شاكر
الخميس أغسطس 07, 2014 10:22 pm من طرف ViRuS
» دلوقتي أحسن أنغام
الخميس أغسطس 07, 2014 10:20 pm من طرف ViRuS
» لحظه - جنات
الخميس أغسطس 07, 2014 10:16 pm من طرف ViRuS
» ايام وبنعيشها عمرو دياب
الخميس أغسطس 07, 2014 10:13 pm من طرف ViRuS
» كان وهم أصاله
الخميس أغسطس 07, 2014 10:11 pm من طرف ViRuS