هناك العديد من الأشخاص يعانون من انعدام الثقة بالنفس، ومن بين هذه الأشخاص معلم بمحافظة الطائف، الذي قام بعمل جنوني ليعرف مدى حب الناس له وما هي مكانته الإجتماعية، حيث أبلغ أصدقائه وأقاربه بوفاته عبر رسالة "SMS" بعثها لهم.
أبلغ المعلم خبر وفاته لجميع أصدقائة
لكن لم تدم سعادته لاستعادة ثقته بنفسه طويلا، وذلك عندما تلقى سيلا من عبارات السب والشتم من أصدقائه وأقربائه الذين أبلغهم بوفاته عبر رسالة "SMS" بعثها لهم لمعرفة مكانته في نفوسهم، حيث قادته الشكوك وحالة الانفصام التي يعانيها إلى نشر الشائعة متضمنة رقم شقيقه لتلقي رسائل العزاء الوهمية.
وبعد دقائق من وصول شائعة الوفاة تلقى عددا كبيرا من الرسائل التي تترحم عليه وتدعو أسرته إلى الصبر والسلوان، فيما بادر أحد أقاربه بالاتصال بأهله مطالبا إياهم بتأخير الصلاة على الجنازة لحين وصوله من الرياض، فيما أبدى آخر رغبته في الحضور لتعزية ذوي المتوفي من مكان بعيد.
وأمام ذلك لم يستطع المعلم كتم مشاعر الفرح والسرور إزاء الرسائل والمكالمات التي وردت على هاتف شقيقه التي تؤكد أنه يحتل مكانة بارزة بين زملائه، فبادر بتكذيب الخبر بنفسه من خلال الاتصال بزملائه وأقاربه ليواجه بعاصفة من الغضب وعدم الرضا، في الوقت الذي قرر فيه البعض مخاصمته للأبد واعتباره ميتا كما جاء في الرسائل المزعجة التي وصفها بعضهم بـ "البلهاء".
المعلم رغم انزعاجه من عبارات السب والشتم إلا أنه أكد سعادته برسائل التعزية التي تعبر عن مكانته بين زملائه بعد أن ظن نفسه غير محبوب من قبلهم.
أبلغ المعلم خبر وفاته لجميع أصدقائة
لكن لم تدم سعادته لاستعادة ثقته بنفسه طويلا، وذلك عندما تلقى سيلا من عبارات السب والشتم من أصدقائه وأقربائه الذين أبلغهم بوفاته عبر رسالة "SMS" بعثها لهم لمعرفة مكانته في نفوسهم، حيث قادته الشكوك وحالة الانفصام التي يعانيها إلى نشر الشائعة متضمنة رقم شقيقه لتلقي رسائل العزاء الوهمية.
وبعد دقائق من وصول شائعة الوفاة تلقى عددا كبيرا من الرسائل التي تترحم عليه وتدعو أسرته إلى الصبر والسلوان، فيما بادر أحد أقاربه بالاتصال بأهله مطالبا إياهم بتأخير الصلاة على الجنازة لحين وصوله من الرياض، فيما أبدى آخر رغبته في الحضور لتعزية ذوي المتوفي من مكان بعيد.
وأمام ذلك لم يستطع المعلم كتم مشاعر الفرح والسرور إزاء الرسائل والمكالمات التي وردت على هاتف شقيقه التي تؤكد أنه يحتل مكانة بارزة بين زملائه، فبادر بتكذيب الخبر بنفسه من خلال الاتصال بزملائه وأقاربه ليواجه بعاصفة من الغضب وعدم الرضا، في الوقت الذي قرر فيه البعض مخاصمته للأبد واعتباره ميتا كما جاء في الرسائل المزعجة التي وصفها بعضهم بـ "البلهاء".
المعلم رغم انزعاجه من عبارات السب والشتم إلا أنه أكد سعادته برسائل التعزية التي تعبر عن مكانته بين زملائه بعد أن ظن نفسه غير محبوب من قبلهم.
الخميس أغسطس 07, 2014 10:32 pm من طرف ViRuS
» اسمع بقي مجدي القاسم
الخميس أغسطس 07, 2014 10:31 pm من طرف ViRuS
» كفايه كده سميره سعيد
الخميس أغسطس 07, 2014 10:28 pm من طرف ViRuS
» ليه بفكر تامر عاشور
الخميس أغسطس 07, 2014 10:25 pm من طرف ViRuS
» حكاية وقت هيثم شاكر
الخميس أغسطس 07, 2014 10:22 pm من طرف ViRuS
» دلوقتي أحسن أنغام
الخميس أغسطس 07, 2014 10:20 pm من طرف ViRuS
» لحظه - جنات
الخميس أغسطس 07, 2014 10:16 pm من طرف ViRuS
» ايام وبنعيشها عمرو دياب
الخميس أغسطس 07, 2014 10:13 pm من طرف ViRuS
» كان وهم أصاله
الخميس أغسطس 07, 2014 10:11 pm من طرف ViRuS